التـــــــــــــــــــفائل

من طرف حمودة الأحد أغسطس 31, 2008 8:07 pm

المتفائل: هو الذي يرى ضوءً او كل ما حوله ظـــــلام

والمتشائــــــــم :هو الـــــــــذي يرى ظــــــلاماً وكل ما حوله نـــــــــــور....

فلنـــــــــــــكن متفــــــــائـــــــلين فأنت نسيج افكــــــــــــــارك.

من طرف المهند55 الثلاثاء سبتمبر 02, 2008 9:05 am

شكرا لك

ونسأل الله ان نكون جميعا متفائلين

من طرف النجاح الدائم الجمعة سبتمبر 12, 2008 5:37 am

فإن التفاؤل يدفع الإنسان لتجاوز المحن ، ويحفزه للعمل ، ويورثه طمأنينة النفس وراحة القلب .. والمتفائل
لا يبني من المصيبة سجناً يحبس فيه نفسه ، لكنه يتطلع للفرج الذي يعقب كل
ضيق ، ولليسر الذي يتبع كل عسر .. وقد كان نبينا - صلى الله عليه وسلم -
إماماً في التفاؤل والثقة بوعد الله تعالى .

تقول
أمنا عائشة - رضي الله عنها - للنبي - صلى الله عليه وسلم - : هل أتى عليك
يوم أشد من يوم أحد ؟ قال : " لقد لقيت من قومك ما لقيت ، وكان أشد ما
لقيت منهم يوم العقبة إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال فلم
يجبني إلى ما أردت ..

فانطلقت
وأنا مهموم على وجهي ، فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب ، فرفعت رأسي فإذا
أنا بسحابة قد أظلتني ، فنظرت فإذا فيها جبريل ، فناداني فقال : إن الله
قد سمع قول قومك لك وما ردوا عليك ، وقد بعث الله إليك ملك الجبال لتأمره
بما شئت فيهم .

فناداني
ملك الجبال فسلم علي ثم قال : يا محمد فقال ذلك فيما شئت إن شئت أن أطبق
عليهم الأخشبين .. فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : بل أرجو أن يخرج
الله من أصلابهم من يعبد الله وحده لا يشرك به شيئاً ".

شكرا لك يا حمودة

من طرف ali777 الثلاثاء ديسمبر 09, 2008 6:35 am

متفائل واليـــأس بالــمرصاد متفائل بالسبق دون جياد
متفائل رغم القنوط يذيقنا جمر السياط وزجرة الجلاد
تفائل فالشمس تشرق كل يوم
اذن مع كل إشرقة شمس لنا أمل تحمله لنا أيادي الضياء
فلم تتوقف الحياة عند الكرب الذي عشناه أو الألم الذي ذقناه
بل هي ضريبة كوننا بشرا كرماء (ولقد كرمنا بني ادم)
اذا نحن أُجدنا بشرا واخترنا طريق الهداية دربا فلا بد من أن ندرك أن الإبتلاء واقع والفأل في ظلها مطلوب
جزيتم خيرا

من طرف المهند55 الأربعاء ديسمبر 10, 2008 4:39 am

ali777 كتب:متفائل واليـــأس بالــمرصاد متفائل بالسبق دون جياد
متفائل رغم القنوط يذيقنا جمر السياط وزجرة الجلاد
تفائل فالشمس تشرق كل يوم
اذن مع كل إشرقة شمس لنا أمل تحمله لنا أيادي الضياء
فلم تتوقف الحياة عند الكرب الذي عشناه أو الألم الذي ذقناه
بل هي ضريبة كوننا بشرا كرماء (ولقد كرمنا بني ادم)
اذا نحن أُجدنا بشرا واخترنا طريق الهداية دربا فلا بد من أن ندرك أن الإبتلاء واقع والفأل في ظلها مطلوب
جزيتم خيرا

الف
شكر
على
طلتك

وعيد
مبارك