الخطبة الثانيةفي جامع السندي
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الخطبة الثانيةفي جامع السندي
الحمد لله يجزل العطاء لعباده المتقين المتفضل عليهم بالنعماء في كل حين أحمده حمد الشاكرين وأشهد أن محمداً عبدالله ورسوله إمام المتقين صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً
أما بعد:
فاتقوا الله عباد الله واعلموا أن الشكر لله على نعمائه خلق عظيم ومقام كريم يصدر عن النفوس المؤمنة والقلوب الطاهرة وحقيقة الشكر كما يقول أهل العلم أن تكون حركات العبد وسكناته وجوارحه ومشاعرها ناطقةً بالحمد والثناء على صاحب النعمة حيث تفضل بأعظم النعم وأصدق المنن ووهب الهبات الكثيرة والعطايا الكبيرة التي يعجز العبد عن شكرها [فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ] والشكر خُلق الأنبياء والمرسلين وحلية الأبرار المقربين فهم أكثر الناس شكراً وأوفرهم خُطا.
عباد الله ونحن في هذا العام ولله الحمد منا منْ منَّ الله عليه بالحج ومنا منْ تفضل الله عليه بصيام يوم عرفة ممن لم يبلغ الحج وهما نعمتان عظيمتان فالجميع أعطاه الله من فضله ومنحه من كرمه مما يعجز العبد عن شكره فنحمد الله أن يسر أمورنا وتفضل علينا فأنهينا مناسك حجنا بأمن وطمأنينة ويسر وسهولة وذلك فضل الله أولاً وآخراً ثم الدعاء لمن كانوا سبباً في ذلك ممن تعب وسهر على راحة الحجاج من صغير وكبير عباد الله ليست الهديَّة من الحاج عرضاً مادياً يقدمه لإخوانه وأصدقائه في بلده لكنها الهديَّة الحقيقة هي أن يكون لهم قدوة حسنت في الأخلاق والأقوال والأفعال فحذار حذار يا من كتب الله لهم الحج أن ترجعوا إلى المعصية بعد أن طهر كم الله منها وأن تعودوا إلى الذنوب بعد أن أكرمكم الله بالابتعاد عنها فذنب بعد التوبة أقبح من سبعين ذنباً قبلها فما أحسن الحسنة بعد أختها وما أقبح السيئة بعد الحسنة.
قال بعض السلف من علامة حب الله ورضاه عن الحاج أن يواصل الطاعة بعد الطاعة ومن علامة عدم قبوله اتباع الطاعة بالسيئة.
أيها الحجاج عليكم أن تتذكروا العهد الذي قطعتموه على أنفسكم عند استلام الحجر الأسود حينما قلتم (بسم الله الله أكبر اللهم إيماناً بك وتصديقاً بكتابك ووفاء بعهدك واتباعاً لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم) وعليكم أن تتذكروا العهد الذي قطعتموه على أنفسكم حينما رفعتم أصواتكم بالتلبية عند الإحرام وفي عرفات (لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك)
فهذا تجديد للتوحيد وعهد بالثبات عليه إلى الممات.
وتذكر يا أخي الكريم مقولة الحسن البصري حينما سئل عن علامة الحج المبرور الذي وعد عليه النبي صلى الله عليه وسلم بالجنة فقال الحج المبرور (أن ترجع زاهداً في الدنيا راغباً في الآخرة).
عباد الله إن مدرسة الحج مازالت عامرة مفتحة الأبواب لكل المسلمين ليتعلموا فيها بشكل عملي أنه لا فضل لعربي على عجمي ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى ما أحوج المسلمين في هذا العصر إلى مدرسة الحج يتعلمون فيها درس الوحدة الإسلامية والإخوة الإيمانية هذه الوحدة التي هي سر من أسرار عظمة هذه الأمة ورمز بقائها [إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ]. عوذ بالله من الشيطان الرجيم [إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ * لا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لا يَحْزُنُهُمْ الْفَزَعُ الأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمْ الْمَلائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمْ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ].
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم أقول ما سمعتم فاستغفروا الله يغفر لي ولكم إنه هو الغفور الرحيم
الخطبة الثانية:
الحمد لله على فضله وإحسانه حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليما كثيراً.
أمـــا بـــــعــــــد:عباد الله قد مر بنا موسم من مواسم الآخرة هو عشر ذي الحجة ويوم عرفة ويوم الحج الأكبر وقد شرع الله في تلك الأيام أنواعاً من العبادات يشترك فيها الحاج وغيره من صيام وتكبير وتلبية ومناسك حج وعمره وذبح قرابين فلننتظر ماذا قدمنا في هذه الأيام الفاضلة. لنقف مع أنفسنا قليلاً فإن كنا قدمنا فيها شيء من العمل الصالح فلنحافظ عليه ولنتابع فعل الخيرات لأن من علامة قبول العمل عند الله إتباعه بالعمل الصالح وإن كنا قد فرطنا وما أكثر ذلك منا فلنتدارك الأمر ونكثر العمل الصالح ونستغفر ونتوب عما سلف منا لأن مواسم الطاعات لا تعوض وقد لا تتكرر على المسلم وخصوصاً موسم الحج لما فيه من المنافع العظيمة للحجاج وغيرهم يقول تعالى [لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ].هذا وصلوا وسلموا على أكرم من زار المشاعر وطاف بالبيت الحرام فقد أمركم الله بذلك في كتابه فقال جل من قائل عليما [إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا] وقال صلى الله عليه وسلم(من صلى علي مرة واحده صلى الله عليه بها عشراً)
اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ورسولك سيدنا ونبينا وإمامنا وقدوتنا صاحب اللواء المعقود والحوض المورود والمقام المحمود وارض اللهم عن أصحابه أجمعين وعن آل بيته الطيبين الطاهرين وارض اللهم عمن سار على نهجهم واقتفى أثرهم إلى يوم الدين اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين للهم تقبل من الحجيج حجهم اللهم اجعلنا ممن قيل لهم عشية عرفات انصرفوا مغفوراً لكم.
اللهم احفظ علينا ديننا وأمننا وولاة أمورنا وعلمائنا وإخواننا المسلمين، اللهم اجعل هذا البلد آمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين، اللهم انصر دينك وكتابك وعبادك الصالحين، اللهم عليك بمن يكيد بالإسلام والمسلمين، اللهم رد كيدهم في نحورهم، واجعل الدائرة عليهم يا قوي يا عزيز.
اللهم إنا نستغفرك إنك كنت غفارا فأرسل السماء علينا مدراراً، اللهم أنت الغني ونحن الفقراء إليك، أنزل علينا الغيث ولا تجعلنا من القانطين، اللهم أغثنا، اللهم أغثنا، اللهم أغثنا، اللهم سقيا رحمة لا سقيا عذاب ولا هدم ولا غرق، اللهم للهم رحماك رحماك بالشيوخ الركع والأطفال الرضع والبهائم اللهم رحماك رحماك بعبادك المؤمنين اللهم إننا عصيناك حتى بلغت المعاصي عنان السماء ولكننا نطمع في عفوك ورضوانك اللهم فأنزل علينا من بركاتك اللهم عم بلادنا بالخيرات والأمطار والبركات اللهم طهرها من المنافقين والكفار والحاقدين وأتمـم علينا نصرك وتأييدك بدحر الطغاة والمتآمرين الذين يريدون لهذا البلد الشر اللهم وارحم هذا الجمع من المسلمين وفرج همهم واكشف غمهم واغفر سيئاتهم وأقل عثراتهم وارفع درجاتهم ورد غائبهم إلى أهله ووطنه يا رب العالمين.
عباد الله إن الله يأمر بالعدل والاحسان وايتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون.
(ألقيت الخطبة يوم الجمعة في جامع السندى بدحلة الرشد الموافق 10/12/1430هـ)
أما بعد:
فاتقوا الله عباد الله واعلموا أن الشكر لله على نعمائه خلق عظيم ومقام كريم يصدر عن النفوس المؤمنة والقلوب الطاهرة وحقيقة الشكر كما يقول أهل العلم أن تكون حركات العبد وسكناته وجوارحه ومشاعرها ناطقةً بالحمد والثناء على صاحب النعمة حيث تفضل بأعظم النعم وأصدق المنن ووهب الهبات الكثيرة والعطايا الكبيرة التي يعجز العبد عن شكرها [فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ] والشكر خُلق الأنبياء والمرسلين وحلية الأبرار المقربين فهم أكثر الناس شكراً وأوفرهم خُطا.
عباد الله ونحن في هذا العام ولله الحمد منا منْ منَّ الله عليه بالحج ومنا منْ تفضل الله عليه بصيام يوم عرفة ممن لم يبلغ الحج وهما نعمتان عظيمتان فالجميع أعطاه الله من فضله ومنحه من كرمه مما يعجز العبد عن شكره فنحمد الله أن يسر أمورنا وتفضل علينا فأنهينا مناسك حجنا بأمن وطمأنينة ويسر وسهولة وذلك فضل الله أولاً وآخراً ثم الدعاء لمن كانوا سبباً في ذلك ممن تعب وسهر على راحة الحجاج من صغير وكبير عباد الله ليست الهديَّة من الحاج عرضاً مادياً يقدمه لإخوانه وأصدقائه في بلده لكنها الهديَّة الحقيقة هي أن يكون لهم قدوة حسنت في الأخلاق والأقوال والأفعال فحذار حذار يا من كتب الله لهم الحج أن ترجعوا إلى المعصية بعد أن طهر كم الله منها وأن تعودوا إلى الذنوب بعد أن أكرمكم الله بالابتعاد عنها فذنب بعد التوبة أقبح من سبعين ذنباً قبلها فما أحسن الحسنة بعد أختها وما أقبح السيئة بعد الحسنة.
قال بعض السلف من علامة حب الله ورضاه عن الحاج أن يواصل الطاعة بعد الطاعة ومن علامة عدم قبوله اتباع الطاعة بالسيئة.
أيها الحجاج عليكم أن تتذكروا العهد الذي قطعتموه على أنفسكم عند استلام الحجر الأسود حينما قلتم (بسم الله الله أكبر اللهم إيماناً بك وتصديقاً بكتابك ووفاء بعهدك واتباعاً لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم) وعليكم أن تتذكروا العهد الذي قطعتموه على أنفسكم حينما رفعتم أصواتكم بالتلبية عند الإحرام وفي عرفات (لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك)
فهذا تجديد للتوحيد وعهد بالثبات عليه إلى الممات.
وتذكر يا أخي الكريم مقولة الحسن البصري حينما سئل عن علامة الحج المبرور الذي وعد عليه النبي صلى الله عليه وسلم بالجنة فقال الحج المبرور (أن ترجع زاهداً في الدنيا راغباً في الآخرة).
عباد الله إن مدرسة الحج مازالت عامرة مفتحة الأبواب لكل المسلمين ليتعلموا فيها بشكل عملي أنه لا فضل لعربي على عجمي ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى ما أحوج المسلمين في هذا العصر إلى مدرسة الحج يتعلمون فيها درس الوحدة الإسلامية والإخوة الإيمانية هذه الوحدة التي هي سر من أسرار عظمة هذه الأمة ورمز بقائها [إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ]. عوذ بالله من الشيطان الرجيم [إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ * لا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لا يَحْزُنُهُمْ الْفَزَعُ الأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمْ الْمَلائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمْ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ].
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم أقول ما سمعتم فاستغفروا الله يغفر لي ولكم إنه هو الغفور الرحيم
الخطبة الثانية:
الحمد لله على فضله وإحسانه حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليما كثيراً.
أمـــا بـــــعــــــد:عباد الله قد مر بنا موسم من مواسم الآخرة هو عشر ذي الحجة ويوم عرفة ويوم الحج الأكبر وقد شرع الله في تلك الأيام أنواعاً من العبادات يشترك فيها الحاج وغيره من صيام وتكبير وتلبية ومناسك حج وعمره وذبح قرابين فلننتظر ماذا قدمنا في هذه الأيام الفاضلة. لنقف مع أنفسنا قليلاً فإن كنا قدمنا فيها شيء من العمل الصالح فلنحافظ عليه ولنتابع فعل الخيرات لأن من علامة قبول العمل عند الله إتباعه بالعمل الصالح وإن كنا قد فرطنا وما أكثر ذلك منا فلنتدارك الأمر ونكثر العمل الصالح ونستغفر ونتوب عما سلف منا لأن مواسم الطاعات لا تعوض وقد لا تتكرر على المسلم وخصوصاً موسم الحج لما فيه من المنافع العظيمة للحجاج وغيرهم يقول تعالى [لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ].هذا وصلوا وسلموا على أكرم من زار المشاعر وطاف بالبيت الحرام فقد أمركم الله بذلك في كتابه فقال جل من قائل عليما [إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا] وقال صلى الله عليه وسلم(من صلى علي مرة واحده صلى الله عليه بها عشراً)
اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ورسولك سيدنا ونبينا وإمامنا وقدوتنا صاحب اللواء المعقود والحوض المورود والمقام المحمود وارض اللهم عن أصحابه أجمعين وعن آل بيته الطيبين الطاهرين وارض اللهم عمن سار على نهجهم واقتفى أثرهم إلى يوم الدين اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين للهم تقبل من الحجيج حجهم اللهم اجعلنا ممن قيل لهم عشية عرفات انصرفوا مغفوراً لكم.
اللهم احفظ علينا ديننا وأمننا وولاة أمورنا وعلمائنا وإخواننا المسلمين، اللهم اجعل هذا البلد آمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين، اللهم انصر دينك وكتابك وعبادك الصالحين، اللهم عليك بمن يكيد بالإسلام والمسلمين، اللهم رد كيدهم في نحورهم، واجعل الدائرة عليهم يا قوي يا عزيز.
اللهم إنا نستغفرك إنك كنت غفارا فأرسل السماء علينا مدراراً، اللهم أنت الغني ونحن الفقراء إليك، أنزل علينا الغيث ولا تجعلنا من القانطين، اللهم أغثنا، اللهم أغثنا، اللهم أغثنا، اللهم سقيا رحمة لا سقيا عذاب ولا هدم ولا غرق، اللهم للهم رحماك رحماك بالشيوخ الركع والأطفال الرضع والبهائم اللهم رحماك رحماك بعبادك المؤمنين اللهم إننا عصيناك حتى بلغت المعاصي عنان السماء ولكننا نطمع في عفوك ورضوانك اللهم فأنزل علينا من بركاتك اللهم عم بلادنا بالخيرات والأمطار والبركات اللهم طهرها من المنافقين والكفار والحاقدين وأتمـم علينا نصرك وتأييدك بدحر الطغاة والمتآمرين الذين يريدون لهذا البلد الشر اللهم وارحم هذا الجمع من المسلمين وفرج همهم واكشف غمهم واغفر سيئاتهم وأقل عثراتهم وارفع درجاتهم ورد غائبهم إلى أهله ووطنه يا رب العالمين.
عباد الله إن الله يأمر بالعدل والاحسان وايتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون.
(ألقيت الخطبة يوم الجمعة في جامع السندى بدحلة الرشد الموافق 10/12/1430هـ)
النجاح الدائم- المدير العام
- عدد الرسائل : 677
نقاط : 558
تاريخ التسجيل : 22/02/2008
رد: الخطبة الثانيةفي جامع السندي
خساره يادكتور فاتتنا الخطبه
لكن الجيات
لكن الخطبه الأولى كانت رائعه
لكن الجيات
لكن الخطبه الأولى كانت رائعه
ابو محمد- عضو فضي
- عدد الرسائل : 575
نقاط : 582
تاريخ التسجيل : 05/03/2009
رد: الخطبة الثانيةفي جامع السندي
من أبداع إلى ابداع ومن نجاح الى نجاح
أبو عروه- عضو خبير
- عدد الرسائل : 492
نقاط : 405
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: الخطبة الثانيةفي جامع السندي
انا نايم في العسل ولا ادري الله المستعان..
من نجاح الى نجاح يا دكتور..
من نجاح الى نجاح يا دكتور..
رد: الخطبة الثانيةفي جامع السندي
شكر ا على مروركم الرائع
النجاح الدائم- المدير العام
- عدد الرسائل : 677
نقاط : 558
تاريخ التسجيل : 22/02/2008
رد: الخطبة الثانيةفي جامع السندي
نفع الله بك ورفع بك راية الإسلام
قنـ( الخواطر )ـاص- مشرف عام
- عدد الرسائل : 421
نقاط : 301
تاريخ التسجيل : 24/02/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى